اشتقت إلى غزلك . اشتقت إلى غزلك . اشتقت إلى غزلك . اشتقت إلى غزلك . اشتقت إلى غزلك .
أكتب لك وأنا لازلت تعبه
ولكن أريد أن أكتب لك
لأن قلبي يأمرني من أجلك
أشتقت إلى غزلك
عندما قلت لي:
أنتِ مشاعر تحتوي إنسانه
كنت أستمدّ منك الأمل والحب
ولحظات الحب المضيئه المشرقه
التي كنت تحلّق خلالها
في أجواء السعاده والنعيم
عندما كنت في قلبك
أتذكّر قلبك المرهف الخفاق
ومشاعرك الفياضه المتدفقه
من أجلي..
كنت في حبك لي دائم الثمل..
دائم النشوه..
كنت مع حبي إنسانآ سعيدآ
ما كففت عن الحب لحظة واحدة
ما خَمَدَتْ أشواقك لي
ولا انطفأ حنينك من أجلي
.....
أَتَذْكُرْ؟
أَتَذْكُرْ ساعات النّجوى بيننا؟
وليالي اللقاءِ التي شَهِدَها البَدْرُ لنا؟
أَتَذْكُرْ الأصابعَ المُتَشابِكه؟
والأذرع المتعانقه؟
والأنفاس الممتزجه؟
والشفاه المرتويه؟
والأعين المُغَمّضَه؟
والنفوس الذّائبه؟
أَتَذْكُرُ ما صادفْناه
من مُتَع الحب وهنائِهِ؟
لكن..
مثلما الحب به هناء
به شقاء..
كل ما نلقاه من سعادة
في الحب نلقى به الحزن
إذا نَعِمْنا باللقاء مرّة
شقينا بالهجر مرّات
إن أشواك الحب أكثر من أزهاره
وجميعنا يعرف ذلك..
كلمتي الاخيره لك..
اذكرني..
بين آونة وأخرى..
لأنك دومآ في ذهني..
وفي قلبي..
لا أطلب منك شيئآ..
غير أنك تذكرني..
أحبك..
أحبك..
أحبك..